Kamis, 16 Februari 2017

ASMA SUNGAI RAJA

ASMA SUNGAI RAJA


TIDAK BOLEH DI TULIS
SUMBER IJAZAH DARI KIAI HAJI MUHAMMAD KHAFID BIN KASRI, SYECH AHMAD BURHANUDDIN GODONG, SYECH ROMLI MADURA





HP. 081904424437

SHOLAWAT MUBASYIRIL KHOIIROT

صَلَوَتْ مُبَاشِرِالْمُبَشِرَاتْ

إِلَى حَضْرَةِ النَّبِيِّ الْمُصْطَفٰى مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَلٰى اٰلِهِ وَ اَصْحَابِهِ وَذُرِّيَّتِهِ. وَإِلَى رُوْحِ شَيْخِ وَ مَشَايِخِ الْاِسْلَامِ الْقُطْبِ الرَّبَّانِى وَالْغَوْثِ الصَّمَدَانِى سَيِّدِى الشَّيْخِ عَبْدُالْقَادِرِالْجِيْلَانِى قَدَّسَ اللهُ سِرَّهُ الْعَلِيِّ وَفُرُوْعِهِ وَاَهْلِ سِلْسِلَتِهِ وَاَعَانَنِى وَاَمَدَّنِىْ فِيْ قَضَاءِ حَاجَتِىْ هٰذِهِ .....
يَاقَاضِيَ الْحَاجَةِ فِيْ هٰذِهِ السَّاعَةِ بِبَرَكَتِهِمْ ثُمَّ اِلَى اَرْوَاحِ سَائِرِالْاَوْلِيَاءِ وَالْعَارِفِيْنَ وَالْعُلَمَاءِ وَالصَّادِقِيْنَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَتَابِعِيْهِمْ وَمُرِيْدِهِمْ وَمُحِيْبِهِمْ اَيْنَمَا كَانُوْا خُصُوْصًا كِيَاهِيْ اَحْمَدْ صِدِّيقْ بِنْ حَجِّ بَحْرَاوِيْ سۤرَاتَينْ بَايُوْوَغِىْ وَ كِيَاهِيْ حَجِّ مُحَمَّدْ حَافِظْ بِنْ كَسْرِ شَيْئٌ لِلّٰهِ لَهُمُ الْفَاتِحَةْ...
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ
* اللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلْمُؤْمِنِيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ وَهُوَ اَصْدَقُ الْقَائِلِيْنَ: وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِيْنَ وَقَالَ تَعَالٰى وَأَنَّ اللهَ لَا يُضِيْعُ أَجْرَ الْمُؤْمِنِيْنَ.
* اللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلذَّاكِرِيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ : فَاذْكُرُوْنِي أَذْكُرْكُمْ وَقَالَ تَعَالٰى اُذْكُرُوا اللهَ ذِكْرًا كَثِيرًا وَسَبِّحُوْهُ بُكْرَةً وَأَصِيْلاً هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلَائِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّوْرِ وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِيْنَ رَحِيْمًا تَحِيَّتُهُمْ يَوْمَ يَلْقَوْنَهُ سَلَامٌ وَأَعَدَّ لَهُمْ أَجْرًا كَرِيْمًا.
* اللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ  الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلْعَامِلِيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ : أَنِّي لَا أُضِيْعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِنْكُمْ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ, وَقَالَ تَعَالَى وَمَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُوْلٰئِكَ يَدْخُلُوْنَ الْجَنَّةَ يُرْزَقُوْنَ فِيْهَا بِغَيْرِ حِسَابٍ.
* اللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلْأَوَابِيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ : فَإِنَّهُ كَانَ لِلْأَوَّابِيْنَ غَفُوْرًا , وَقَالَ تَعَالَى لَهُمْ مَا يَشَاءُوْنَ عِنْدَ رَبِّهِمْ ذٰلِكَ جَزَاءُ الْمُحْسِنِيْنَ.
* اللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلتَّوَّابِيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ : إِنَّ اللهَ يُحِبُّ التَّوَّابِيْنَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِيْنَ *وَقَالَ تَعَالَى وَهُوَ الَّذِي يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَعْفُوا عَنِ السَّيِّئَاتِ.
* اللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلْمُخْلِصِيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ : فَمَنْ كَانَ يَرْجُوا لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا , وَقَالَ تَعَالَى مُخْلِصِيْنَ لَهُ الدِّيْنَ.
* اللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلْمُصَلِيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ :فَاَقِيْمُواالصَّلاَةِ إِنَّ الصَّلاَةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِيْنَ كِتَابًا مَوْقُوْتًا وَقَالَ تَعَالَى وَأَقِمِ الصَّلَاةَ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ, أَقِمِ الصَّلَاةَ وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوْفِ وَانْهَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَاصْبِرْ عَلَى مَا أَصَابَكَ إِنَّ ذٰلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُوْرِ.
* اللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلْخَاشِعِيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ : وَاسْتَعِيْنُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيْرَةٌ إِلَّا عَلَى الْخَاشِعِيْنَ , الَّذِيْنَ يَظُنُّوْنَ أَنَّهُمْ مُلَاقُوا رَبِّهِمْ وَأَنَّهُمْ إِلَيْهِ رَاجِعُوْنَ ، الَّذِيْنَ يَذْكُرُوْنَ اللهَ قِيَامًا وَقُعُوْدًا وَعَلَى جُنُوْبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُوْنَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ.
* اللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلصَّابِرِيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ : إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُوْنَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ ، أُوْلَئِكَ الَّذِيْنَ هَدَاهُمُ اللهُ وَأُوْلَئِكَ هُمْ أُوْلُوا الْأَلْبَابِ.
* اللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلْخَائِفِيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ : وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ ، وَقَالَ تَعَالَى وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوٰى فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى.
* اللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلْمُتَّقِيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ : وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُوْنَ وَيُؤْتُوْنَ الزَّكَاةَ وَالَّذِيْنَ هُمْ بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُوْنَ * الَّذِيْنَ يَتَّبِعُوْنَ الرَّسُوْلَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ، الَّذِيْنَ يَجِدُوْنَهُ مَكْتُوْبًا عِنْدَهُمْ فِىالتَّوْرَاةِ وَالْاِنْجِيْلِ وَقَالَ تَعَالَى فَأُوْلَئِكَ لَهُمْ جَزَاءُ الضِّعْفِ بِمَا عَمِلُوا وَهُمْ فِي الْغُرُفَاتِ آمِنُوْنَ.
* اللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلْمُخْبِتِيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ : وَبَشِّرِ الْمُخْبِتِيْنَ الَّذِيْنَ إِذَا ذُكِرَ اللهُ وَجِلَتْ قُلُوْبُهُمْ ، وَقَالَ تَعَالَى وَالَّذِيْنَ يُؤْتُوْنَ مَآ ءَاتَوا وَّقُلُوْبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُوْنَ أُوْلَئِكَ يُسَارِعُوْنَ فِي الْخَيْرَاتِ وَهُمْ لَهَا سَابِقُوْنَ.
* اللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلصَّابِرِيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ : وَبَشِّرِ الصَّابِرِيْنَ الَّذِيْنَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيْبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلّٰهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُوْنَ وَقَالَ تَعَالَى أُوْلٰئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُوْنَ ، إِنِّي جَزَيْتُهُمُ الْيَوْمَ بِمَا صَبَرُوا أَنَّهُمْ هُمُ الْفَائِزُوْنَ.
* اللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلْكَاظِمِيْنَ الْغَيْظَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ : وَالْكَاظِمِيْنَ الْغَيْظَ وَالْعَافِيْنَ عَنِ النَّاسِ وَ اللهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِيْنَ ،وَقَالَ تَعَالَى فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللهِ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِيْنَ.
* اللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلْمُحْسِنِيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ : وَأَحْسِنُوا إِنَّ اللهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِيْنَ ، وَقَالَ تَعَالَى مَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا وَمَنْ جَاءَ بِالسَّيِّئَةِ فَلَا يُجْزَى إِلَّا مِثْلَهَا وَهُمْ لَا يُظْلَمُوْنَ.
* اللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلْمُتَصَدِّقِيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ : وَأَنْ تَصَدَّقُوا خَيْرٌ لَكُمْ  إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُوْنَ، وَقَالَ تَعَالَى إِنَّ اللهَ يَجْزِي الْمُتَصَدِّقِيْنَ.
* اللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلْمُنْفِقِيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ : وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُوْنَ ، وَمَا أَنفَقْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِيْنَ.
* اللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلشَّاكِرِيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ : وَاشْكُرُوا نِعْمَةَ اللهِ إِنْ كُنْتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُوْنَ ، لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ.
* اللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلسَّائِلِيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ :وَ إِذَا سَأَلَكَ عِبَادِيْ عَنِّىْ فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيْبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ ، وَقَالَ تَعَالَى اُدْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ.
* اللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلصَّالِحِيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ : أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُوْنَ ، وَقَالَ تَعَالَى أُوْلَئِكَ هُمُ الْوَارِثُوْنَ ، الَّذِيْنَ يَرِثُوْنَ الْفِرْدَوْسَ هُمْ فِيْهَا خَالِدُوْنَ.
* اللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلِمُصَلِّيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ : إِنَّ اللهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّوْنَ عَلَى النَّبِيِّ يَآ أَيُّهَا الَّذِيْنَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيْمًا ،وَقَالَ اللهُ تَعَالَى يُؤْتِكُمْ كِفْلَيْنِ مِنْ رَحْمَتِهِ وَيَجْعَلْ لَكُمْ نُورًا تَمْشُوْنَ بِهِ وَيَغْفِرْ لَكُمْ وَ اللهُ غَفُوْرٌ رَحِيْمٌ.
* اللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلْمُبَشِّرِيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ : وَبَشِّرِ الَّذِيْنَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ ، لَهُمُ الْبُشْرَى فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ لَا تَبْدِيْلَ لِكَلِمَاتِ اللهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيْمُ.
* اللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلْفَائِزِيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ : وَمَنْ يُطِعِ اللهَ وَرَسُوْلَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيْمًا.
* اللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلزَّاهِدِيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ : اَلْمَالُ وَالْبَنُوْنَ زِيْنَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ أَمَلًا.
* اللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلاُمِّيِّيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ : كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُوْنَ بِالْمَعْرُوْفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ.
* اللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلْمُصْطَفَيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ : ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِيْنَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِنَفْسِهِ وَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ وَمِنْهُمْ سَابِقٌ بِالْخَيْرَاتِ بِإِذْنِ اللهِ ذٰلِكَ هُوَ الْفَضْلُ الْكَبِيْرُ.
* اللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلْمُذْنِبِيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ : قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِيْنَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللهِ إِنَّ اللهَ يَغْفِرُ الذُّنُوْبَ جَمِيْعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُوْرُ الرَّحِيْمُ.
* اللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلْمُسْتَغْفِرِيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ : وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللهَ يَجِدِ اللهَ غَفُوْرًا رَحِيْمًا.
* اللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلْمُقَرَّبِيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ : إِنَّ الَّذِيْنَ سَبَقَتْ لَهُمْ مِنَّا الْحُسْنَى أُوْلَئِكَ عَنْهَا مُبْعَدُوْنَ ، لَا يَسْمَعُوْنَ حَسِيْسَهَا وَهُمْ فِي مَا اشْتَهَتْ أَنْفُسُهُمْ خَالِدُوْنَ ، لَا يَحْزُنُهُمُ الْفَزَعُ الْأَكْبَرُ وَتَتَلَقَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ هَذَا يَوْمُكُمُ الَّذِي كُنتُمْ تُوْعَدُوْنَ.
*اللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْبَشِيْرِ الْمُبَشِّرِ لِلْمُسْلِمِيْنَ بِمَا قَالَ اللهُ الْعَظِيْمُ : إِنَّ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْقَانِتِيْنَ وَالْقَانِتَاتِ وَالصَّادِقِيْنَ وَالصَّادِقَاتِ وَالصَّابِرِيْنَ وَالصَّابِرَاتِ وَالْخَاشِعِيْنَ وَالْخَاشِعَاتِ وَالْمُتَصَدِّقِيْنَ وَالْمُتَصَدِّقَاتِ وَالصَّائِمِيْنَ وَالصَّائِمَاتِ وَالْحَافِظِيْنَ فُرُوْجَهُمْ وَالْحَافِظَاتِ وَالذَّاكِرِيْنَ اللهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللهُ لَهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيْمًا ، وَأَنْ لَيْسَ لِلْإِنْسَانِ إِلَّا مَا سَعَى ، وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرَى ، ثُمَّ يُجْزَاهُ الْجَزَاءَ الْأَوْفَى ، وَأَنَّ إِلَى رَبِّكَ الْمُنْتَهَى.
وَ صَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ، سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ ، وَسَلاَمٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ، وَالْحَمْدُ ِللهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ.
الْفَاتِحَةْ...